ماجدة بطار أيقونة العفة ، متفردة في أسلوبها..محافظة رغم جرأتها في انتقاء الكلمات الرصاصة المميتة رمزيا ..في زمن أخرست فيه الألسن..نطقت تحديا..عزفت على الوتر الصعب الحساس…فألهمها شعرا مغنى ملتهبا تخلد عيوطا رسخت ثقافة الفن الراقي كشكل من أشكال التعبير الأنيق الدقيق في معناه وأثره.حددت حدود تحديها .. ” فكانت حادة “ صحيح أن ملامحها متغيرة في الحركية الذهنية الشعبية القابلة …