تناقلت مصادر إعلامية أن “أسماء جديدة انضافت إلى قضية الاتجار بتذاكر المونديال”. وأن “أبحاثا جديدة ستنطلق بخصوص قائمة إضافية لتحديد مسارات تحصيل تذاكر المونديال وترويجها، فضلا عن البحث في مصادر حيازتها وبيعها في السوق السوداء”.
وتابعت المصادر ذاتها أن “هناك فصلا جديدا ينتظر المصرحين في ملف تذاكر المونديال، بعد إسدال الستار عن الفصل الأول بإدانة رئيس فريق أولمبيك آسفي والصحافي عادل العماري”.